توزًعت نظراتهم في أرجاء المكان ، يراقبون الجديد الذي يحيط بهم، أكلوا ورقصوا وشاهدوا عروض فيديو فشعروا أنهم في بيتهم الثاني وأكملوا نهارهم بفرح واستشكاف.