لدخول أطفال صفوف الروضة الثانية نكهته الخاصة والمتميًزة، فبدوا صغاراً بأجسادهم كباراً بعقولهم وتصرفاتهم.
فرحوا غنًوا ورقصوا، وأبدوا استعدادهم للبدء بعام دراسي مليء بالنشاط والحيوية والإصرار على النجاح، متابعين ما بدأوه في السنة الماضية بكل عزم وتفاؤل.